تلف اللولب

تلف اللولب

تجربتي مع تحرك اللولب

articlesarticle




تغيرات في الدورة الشهرية:
قد تعاني النساء من بعض التغيرات في الدورة الشهرية بعد تركيب اللولب. غالبًا ما يتسبب اللولب الرحمي في انقطاع الحيض أو تقصيره أو انخفاض حجمه. كما قد يحدث نزيف مهبلي بين الدورات الشهرية. هذه التغيرات طبيعية وعادةً ما تعود إلى طبيعتها في غضون ستة أشهر.
تكوين كيسات الرحم:
في بعض الأحيان، قد تتشكل الكيسات في الرحم بسبب وجود اللولب الرحمي، خاصةً في السنة الأولى بعد تركيبه. عادةً ما تختفي هذه الكيسات تلقائياً بعد حوالي ثلاثة أشهر ولا تسبب أعراضاً خطيرة. ومع ذلك، قد تعاني بعض النساء من ألم وتورم في أسفل البطن وقد تحتاج إلى عناية طبية إذا تمزق الكيس.
العدوى والالتهاب:
قد يزيد استخدام اللولب من خطر الإصابة بالعدوى في المنطقة المحيطة بالرحم والأعضاء المجاورة. لتجنب هذه المشكلة، من المهم اتباع إرشادات النظافة الشخصية والحفاظ على نظافة المنطقة المحيطة باللولب. إذا شعرتِ بأي أعراض مثل الألم أو التورم أو الاحمرار، استشيري الطبيب على الفور.
انفصال اللولب أو تحركه:
قد يخرج اللولب جزئياً أو كلياً من الرحم، وقد يحدث ذلك خلال الأشهر القليلة الأولى من وضع اللولب أو في بعض الأحيان بعد ذلك؛ إذا خرج اللولب جزئياً فيجب إزالته فوراً؛ بعض النساء يواجهن صعوبة في الشعور باللولب، وفي هذه الحالة يجب إزالة اللولب أيضاً يجب إزالة اللولب أيضاً
احتمالية الحمل.
اللولب فعال جداً في منع الحمل، ولكن هناك احتمال ضئيل لحدوث الحمل. إذا حدث الحمل، فهناك خطر حدوث مضاعفات خطيرة مثل الولادة المبكرة أو العدوى.