ܓܨ" .. مدونات بنـــت مطيـــر.. " ܓܨ •.][.مسآحه بلا قيود ][.لبعثرة خفايآ الذآت.][.•

برووووووووووب ~

تسجيل خروووووووووج

مآ متْ من فرقآك } . .

لكن تألمت !

وً شيَبت بيْ يآ صآحبي ..
.. .. .. .. .. قبل آشيب !

أضحك وُ أسولف ،، و إن لحَقني سهر [ نمت ] ..
{ لكنقسسمْ بآلله !

مآني طيييب

مؤلم .!!
.
.
أن تفكر بمن ذهب الى حيث لن تجده فتتمنى لقآئه
وتتذكر كل شئ دار بينكم وتحتاج الى البكاء فتكتم النحيب الى أن تنفجر
فلا تستطيع أن تتوقف فـ لن ترآآه أبداً فقد ذهب لن يعود فـ نحن على يقين أنه لن يعووود ..’،
..
.
ولكن حراره الاشتياق تدمي القلوب
..
.
جميل أن يكون شموخنا شموخ الجبال
لكن الجبال بكت لــ موت صالح نبي الله
فــ كيف بنا كــ بشر
.
.
كيف لا نبكي !
كيف لا نجزع !
.
.
فــ نحن بشششر ولكن قلوبنا كـ حجر .!!
.

القلب يشكي غيابك , وانت ما تدري
والعين من ساعة التوديع / ما ارتحت !

كفيت حزني عن العذال .. في صدري
وحاولت في دمعتي .. لكنها طاحت !

ما غيرت في غلاك / ولا نقص قدري
من رحت عن ناظري , ذكراك ما راحت !

وأنا صغير ...
كنت احلم يديني تطير ...
كنت اتخيل هالعمر يبطي ...
ويبطي..
وآنا غير ,,
واليوم يتناصف عمر ..
وحلم المطير يطري وانا عاجز ..
حتى عل رجولي ..
اسير!!

عآآآجز

.
..
لكل من مرّ [ هنآ ]

· قَال محمد بن مناذر : كنت أمشي مع الخليل بن أحمد
فَأنقطعَ نعلي , فمشيتُ حافياً ,
فخلع نَعليه وحمَلها يمشِي مَعي
فقُلت له : ماذا تَصنعْ ؟!
قال : ( أوَاسِيكَ في الحفَاء ) : )

بسم اللهـ الرحمن الرحيم..}


مٍـدْخًلٍْ .. }-


غمّـزٍلِيٍْ \ ؤٍقآل : , !
حِلْؤٍوٍهـ,يآ بَختْ آللّيٍْ يِحِبُؤٍنِكْ ,
غَرٍيبّه !
كِيْف مآيِدْرٍيْ عَنْ إحْسْسْآسِيٍْ ؤٍ [ : حُبيْ لهٌ : ] ,
يِقُؤٍل لِيٍْ [كَشْشخَه ] آيشْ عِنْدكْ . ؟
فِـ [ قلبيٍْ ] قِلتْ لِـ عْنُؤٍنكْ ,
سْسْرٍحتْ بِعِيْدْ ؤٍنآدآنِيٍْ ,
ؤٍ آنآ ؤٍ آللّه فِكْرٍيْ لُه ,
سسـألنْيْ مِنْهُؤٍٍ [ مَحْبُؤٍبِكْ] - ترٍآنِيٍْ شِشْفته بِـ { عيُؤٍنِكْ ,
فِرٍحتْ ؤٍ قِلتْ لَه: .. إحْلِف . !ضَحَكْ ؤٍ قآلْ لِيٍْ : آمْزٍحٍ يآ {يآ عِزٍيْلُه ,
حَسْسْبْت إنّه دَرٍىٍآ عنّيٍْ !هقِيْتهْ قآلْ : { يآ عِيُؤٍنِكْ . !
طَلَـ عٍْ مآ يِدْرٍيْ آيشٍْ . ! آلمَؤٍضُؤٍعٍ ,
ؤٍ آنآ آللّيٍْ :: آلمحٍّ لُه ,

خَلَقني اللهُ أنثى،
فمَنَحْتُ الأنوثةَ الخلود.
كنتُ قبلَ أن آتي، وسأبقى بعدَ أن أذهب.
امرأةٌ أنا،
أُحاولُ أن أكتبَ نفسي. تقرأني النساءُ منهاجَ أنوثة،
ويتهجّاني الرجالُ حرف حرف.
أنا لا أكتب جسدي. لا أكتب روحي.
أنا أكتبُني منذ ولادةِ الأنوثة كلُّ امرأةٍ خُلقتْ من حرف،
وأنا أبجديةُ النساء و أنا لغةُ الرجال.
امرأةٌ أنا،
كلُّ النساء تسعى إلى الرجل، وكلُّ الرجال يسعوْن إليّ.
امرأةٌ أنا،
النساءُ يَحملن دفاترَ نسخٍ يَكْتب عليها الرجالُ الفروضَ اليومية،
وخربشاتٍ ليلية، ومواعيدَ، ومشاريعَ هدايا.
تنسى النساءُ كلَّ ما كتبه الرجال.. ويبكين.
الشاعر قلمي، وأنا قصيدته. نغنّي معًا ما حفظناه.. ونضحك.
امرأةٌ أنا،
تتحلّق النساءُ حولي يغنّين سيمفونيةَ الأمنيات مبتهجات،
يتحلّق الرجالُ، يقبّلون عطري،
في الصحو لا أكون وحدي لحظة،
وحين أنامُ أسمع قصائد الشاعر ترتّلها نسوةٌ كزغرودةِ عرس.
امرأةٌ أنا،
تتناوبني الفصولُ الأربعة،
اختصرها حين يَسْكنني الشاعر بـ: أنا.
امرأةٌ أنا،
كلّما بحثتُ عني أجدُني في عيون الناس،
وبين سطورِ القصائدِ التي لم تُكتبْ إلاّ عني.
امرأةٌ أنا،
جبلٌ من الكبرياء.
كلُّ مَنِ انحنَوْا أمامي باركتُهم،
والآخرون ذابوا في صقيع الأيام

وشـ فيــك ..!

أنآ مآ قلت شي ..

أنآ بس قلت ..[ أح ـبك ] و شوي [ أموت فيــك ] ..